
كتب محمود عبد اللطيف
في لحظة واحده يتحول فيها الزمان وتدير الدنيا ظهر فتظهر وجها قبيحا في تلك اللحظة يتبدل كل الشئ الفرح الي حزن والضحكه الي دموع .
في لحظة واحده تحول الفرح الي ماتم غابت السعادة واختفت الزغاريد ليسود الحزن ويعلوا الصراخ في كل مكان
هناك في مركز طما بمحافظة سوهاج وتحت كوبري طما بعد انتهاء مراسم حفل زفاف أحد العرائس وقع حادث اليم ادي لوفاة شخص وإصابة الاخر كان كفيل بتغير كل شيء ليتحول الفرح الي ماتم وتنتهي ليلة العمر للعروسان قبل أن تبدء