محلى نجع حمادى واليوم الثالث على التوالى وحملات مكافحة بائعى ومروجى الالعاب النارية بشتى صورها والصواريخ

محلى نجع حمادى واليوم الثالث على التوالى وحملات مكافحة بائعى ومروجى الالعاب النارية بشتى صورها والصواريخ .

 

محلى نجع حمادى واليوم الثالث على التوالى وحملات مكافحة بائعى ومروجى الالعاب النارية بشتى صورها والصواريخ

 

كتب/ بيومى الصحفى

 

بناء على توجيهات الدكتور خالد عبد الحليم محافظ قنا الى رؤساء المراكز والمدن بتكثيف الحملات لضبط مروجى وبائعى الالعاب النارية والصواريخ .

 

وعلى ضوء ذلك وتنفيذا للتوجيهات ولليوم الثالث على التوالى تواصل الوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادى برئاسة وكيل الوزارة / تاج جلال ابوسداح تكثيف الحملات للقضاء على هذه الظاهرة .

 

ومن جانبه اكد رئيس المركز انه من منطلق الحفاظ على سلامة الاطفال من العواقب التى تسببها الالعاب الناريه بكافة صورها تم شن حملة مساء اليوم بحضور احمد فريج نائب رئيس المركز ومحمد رضوان رئيس قرية هو بالتعاون مع ادارة تموين نجع حمادى بالمرور على المحال التجارية المتخصصة فى بيع لعب الاطفال للتاكد من عدم وجود اى العاب نارية بحوزتهم.

وحيث صرح رئيس المركز ان الصورة خيرا من الف كلمة وان الصور الموضحة بالخبر تدل على مدى تاثير هذه الالعاب على الاطفال .

 

محلى نجع حمادى واليوم الثالث على التوالى وحملات مكافحة بائعى ومروجى الالعاب النارية بشتى صورها والصواريخ

 

فان الوحدة المحلية تهيب السادة المواطنين بالابلاغ عنطريق الصفحة الرسمية للوحدة المحلية للمركز بموقع التواصل الاجتماعى ( الفيس بوك ) عن اى شخص يقوم بترويج او بيع هذه الالعاب النارية ومشتقاتها .

مؤكدا ان الحملات مستمرة طوال ايام شهر رمضان المبارك ..

ومن جانبه اكد ابو سداح ان الحملات مستمرة بالوحدات المحلية القروية التابعة للمركز بصفة دورية ومستمرة للقضاء على هذه الظاهرة .

Related Posts

تحقيق صحفي بعنوان: “السماء جفت… والصعيد ينتظر الغيث: أزمة المطر في جنوب مصر وأسرار الغياب

بقلم أسامة محمود      المقدمة:     لم تكن السماء يومًا بخيلة على أرض الكنانة، فقد عُرفت مصر عبر تاريخها بأنها “هبة النيل والمطر”، لكن السنوات الأخيرة حملت تغيرًا…

احمد حسن يكتب “بين صرخة وفرحة”

    فى ظل الصمت التام للعالم لما يحدث فى قطاع غزة من إبادة وتجويع وتهجير من الاحتلال الصهيوني نتصدم من حصيلة زيارة ترامب الى دول الخليج والتى بلغت 2…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *