كتبت شيماء يسري
في مشهد يعكس حب وثقة الناس، احتشد المئات من مجلس النواب، بعد أن لمسوا فيه نموذج الشاب القادر على خدمة بلده بجد وإخلاص.
وعلى الرغم من صغر سنه، حيث لا يتجاوز السابعة والعشرين عامًا، إلا أن سجله الحافل بالمبادرات الإنسانية جعله محط تقدير واحترام من الجميع. فقد قام بتوفير سيارات مخصصة لنقل مرضى الفشل الكلوي، لتخفيف معاناتهم اليومية في التنقل بين المستشفيات.
كما أطلق مبادرة لتيسير الزواج، دعمًا للشباب ومساندةً للأسر البسيطة، إيمانًا منه بأن خدمة المجتمع لا تحتاج منصبًا، بل تحتاج نية صادقة وعملًا حقيقيًا على الأرض.
الناس شافت فيه الأمل والتغيير، وبتقول كلمتها بوضوح




