
في عالم الإعلام المليء بالتحديات والتغيرات، يظل الإعلامي الكبير د.سعيد حساسين رمزاً للعطاء والتأثير. على مدار سنوات طويلة، استطاع أن يثبت نفسه كواحد من أبرز الإعلاميين الذين جمعوا بين المهنية والإنسانية., كما اعتدنا عليه،
ولاكن هذا العام فاجئنا بشكل جديد وهو تكريم حفظة كتاب الله، بفاعلية كبيرة، وقد أقيمت الفعالية في الموعد المحدد لها، حيث شهدت تكريم عدد كبير من حفظة القرآن الكريم في جوٍّ مفعم بالروحانية والجمال. وقد أضفى هذا الجو البهيج طابعاً خاصاً على الاحتفال، مما جعل الحضور يشعرون بالفرح والبهجة.
, وبعد ذلك، تم منح العديد من الحافظين رحلات عمرة، تقديراً لجهودهم في حفظ كتاب الله وتثميناً لإسهاماتهم الروحانية., هذه الفعالية لم تقتصر فقط على التكريم،
بل كان لها تأثير كبير على المجتمع، حيث ألهمت الكثيرين على التمسك بالقيم الروحانية والتفاني في خدمة المجتمع. وقد عبر الحضور عن تقديرهم العميق لهذه المبادرات التي تعزز من الروابط الإنسانية وتدعم قيم الخير والعطاء.،.